أتلتيكو يتعرض لمزيد من الضغوط وسيميوني يتخبط بعد خسارة جديدة أمام بورتو

واصل أتلتيكو مدريد نتائجه السلبية بشكل محبط، حيث تلقى هزيمة جديدة في أولى مبارياته الودية أمام بورتو البرتغالي بهدف يتيم. هذه الخسارة جاءت بعد أدء ضعيف من الفريق، مما زاد المخاوف بين الجماهير حول قدرته على استعادة مستواه المعتاد.
خلال المباراة التي جرت مساء الثلاثاء، استقبل أتلتيكو هدفه الوحيد في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، وعجز عن الفريق العودة في الشوط الثاني. هذا الأداء يُظهر توتر واضح في الفريق الذي يتعرض لضغط متزايد من قبل الجماهير، مما يهدد مستقبل المدرب دييجو سيميوني.
يواجه سيميوني انتقادات لاذعة بسبب انخفاض مستوى الأداء منذ خروج الفريق من مونديال الأندية، الأمر الذي أثار قلق الجماهير والمحللين. في ظل هذه الظروف الصعبة، يأمل أتلتيكو استعادة توازنه خلال المباريات القادمة.
تتزايد الشكوك حول قدرة سيميوني على قيادة أتلتيكو نحو تحقيق النتائج الإيجابية، مما يجعل الموسم الجديد ينذر بتحديات كبيرة قد يؤثر على مسيرة النادي في المنافسات القادمة.