تحولات مذهلة في كرة القدم الفرنسية من هنري إلى مبابي وما وراء قوة النجوم الجدد
تعد أكاديمية “كليرفونتين” من أبرز مؤسسات كرة القدم في فرنسا، إذ تخرج منها الكثير من النجوم الذين ساهموا في تعزيز قوة الكرة الفرنسية مثل تييري هنري وكيليان مبابي. على الرغم من المنافسة من أندية عدة مثل باريس سان جيرمان وموناكو، إلا أن “كليرفونتين” تظل الأكثر إنتاجية بسبب منهجها الفريد.
تأسست الأكاديمية في عام 1988 بعد سنوات من النجاح المحدود للمنتخب الفرنسي. إذ تزامن افتتاحها مع فوز الفريق الوطني بأول ألقابه الأوروبية في عام 1984. تمتد الأكاديمية على 56 هكتارًا وتوفر مرافق متكاملة تشمل ملاعب متعددة ومركزًا طبيًا وصالة رياضية، مما يسهم في تطوير اللاعبين.
تستقبل الأكاديمية اللاعبين الشباب ليتم تدريبيهم في ظروف مميزة، مع التركيز على تطوير المهارات الفردية والعمل الجماعي. يُطلب من اللاعبين أيضًا مواصلة دراستهم الأكاديمية، مما يُعزز من شمولية تجربتهم.
قدمت “كليرفونتين” العديد من النجوم الذين تألقوا ليس فقط مع المنتخب الفرنسي، بل مع فرق دولية أخرى أيضًا. ومع التحسين المستمر للمنهج، يمكن توقع استمرار الأكاديمية في إنتاج المواهب الشابة التي تُعزز مكانة الكرة الفرنسية على الساحة العالمية.
تابعنا
أحدث الأخبار
أخبار ذات صلة
ليادي لاعب سموحة يقترب من الانتقال إلى فريق الاتحاد السكندري في الأسابيع المقبلة
برشلونة يوشك على إنهاء عقد أوريول روميو في تطور جديد للنادي الإسباني
سوتشي الروسي يمنح الموافقة النهائية على انتقال يحيى عطية الله إلى الوداد الرياضي
اسم جديد يتصدر قائمة المرشحين لخلافة تير شتيجن في قيادة برشلونة بعد سحب الشارة
دي بول يسلط الضوء على تأثير ميسي في انتقاله إلى إنتر ميامي الأمريكي
