شهدت الساحة الفنية في مصر حركة نشطة خلال الساعات الأخيرة، حيث ظهرت شخصيات بارزة في افتتاح المتحف المصري الكبير. كان من بين الحضور الفنان سليمان عيد، الذي أثار الإعجاب بزيه الفرعوني الأنيق، مما أضاف طابعاً تاريخياً خاصاً للفعالية. وأكد عيد أهمية الثقافة والفن في توثيق التاريخ، مما يعكس ارثاً غنياً يعتز به الجميع.
من جهة أخرى، تألقت سلمى أبو ضيف بزي فرعوني مميز، حيث أثبتت أن الفنون ليست وسيلة للتعبير والاحتفال فحسب، بل هي أيضاً جسور تربط الماضي بالحاضر. جاءت مشاركتها لتبرز جمال الثقافة والهوية المصرية، مما جعل الحدث أكثر تميزاً وجاذبية.
كما كانت حفيدتا الفنان الكبير عبدالرحمن أبو زهرة جزءاً لا يتجزأ من الاحتفالية، حيث قدما عزفاً مميزاً أضاف للعزف العراقي لمسات ساحرة. لقد كانت مشاركتهما فرصة لتسليط الضوء على الجيل الجديد من الفنانين الذين يحملون شعلة الفن والموسيقى، مقدماً تاريخ البلاد بشكل فني ومؤثر.
