المملكة تحقق المركز التاسع عالميًا في المعرفة الجيومكانية

بدأت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية شغل الناس بإعلانها عن تدشين منظومة جديدة للتراخيص والتصاريح الجيومكانية, الخطوة دي هدفها تحسين الأداء في قطاع المساحة والمعلومات الجيومكانية وجذب الاستثمارات.

مفاجأة كبيرة للمملكة

خلال احتفالية التدشين، أشار محمد آل صايل، رئيس الهيئة، إلى أن المملكة حققت إنجازات مذهلة، حيث تقدمت في التصنيف العالمي من المرتبة 32 إلى المرتبة 9 في مؤشر جاهزية البنية التحتية للمعرفة الجيومكانية، مما يضعها في المرتبة السادسة ضمن مجموعة العشرين، والأولى في العالم العربي, الكلام ده جاي بعد دعم غير محدود من القيادة.

قد تشاهد:  الحارثي يستعرض مع سفير الاتحاد الأوروبي آفاق تعزيز التعاون الإعلامي

أهمية المعلومات الجيومكانية

آل صايل أكد أن المعلومات الجيومكانية مش بس للعلم، لكنها عنصر أساسي لدعم مختلف القطاعات في البلاد، تلبي استراتيجية رؤية 2030, قال إن استخدام مكان معين كإطار مرجعي يسهم في تحسين القرارات الذكية ويعزز من جودة الخدمات الحكومية.

فرص جديدة للاستثمار

منظومة التراخيص الجديدة مش بس هتساعد القطاع العام، لكن كمان هتفتح آفاق جديدة للقطاع الخاص والمجتمع المدني, الفكرة أن توفر بيئة مرنة تعتمد على معلومات دقيقة، مما يعزز من جاذبية الاستثمارات في هذا المجال.

قد تشاهد:  زيادة التبادل التجاري مع روسيا يصل إلى 12 مليار ريال

في المجمل، المملكة بتسعى لتكون رائدة في عالم المعلومات الجيومكانية، والكل منتظر ليشوف إزاي الخطوات الجديدة دي هتؤثر على الاقتصاد والنمو في الفترة الجاية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى